إشترك معنا ليصلك جديد الموقع

بريدك الإلكترونى فى أمان معنا

الأربعاء، 21 سبتمبر 2016

درس الاقتصاد الجزائري في العالم في مادة الجغرافيا لطلاب السنة الثالثة ثانوي شعبة تسيير و اقتصاد 3 بكالوريا



الوضعية1 :- الاقتصاد الجزائري في العالم
الإشكــالية :- تلعب الجزائر دورا متميزا فيالعالم نتيجة موقعها و إمكاناتها ؟ 
*مساهمة الجزائر في المبادلات التجارية:


1- إتحاد المغرب العربي وافريقيا:
عضو مؤسس للاتحاد المغاربي قمــة زرالدة 1988) 
العمل على تحقيق أهداف الاتحاد المغاربي خلال : 
-الدعوة إلى الوحدة المغاربية 
-الدعوة إلى التعاون 
-الدعوة إلى التكامل 
-المشاركة الفعالة في أجهزة و مؤسسات الاتحاد ز
- بلغت نسبة الصادرات بين الجزائر والاتحاد المغاربي1.1% والواردات0.9% سنة 2003.


- وصلت نسبة الصادرات مع أفريقيا 0.1% والواردات 0.9%.
2- أوربا:
-بداية الحوار بين الضفتين سنة 1995(ندوة برشلونة ) صدرت خلالها جوانب التعاون (ماليا – اقتصاديا -أمنيـا - اجتماعيا – ثقافيا )
- تجسيد هذه الفكرة سنة 2002 بإمضاء الجزائر لاتفاق الشراكة مع الاتحاد الأوروبي 
- دور الجزائر في تفعيل الشراكة 
- فتح الأسواق الجزائرية للمنتوجات الأوروبية . 
- إلغاء الرسوم الجمركيــة بتفكيكها تدريجيا (12 سنة ) 
- تنويع الصادرات الجزائرية 
- الحصول على مساعدات مالية 
- التعاون الثقافي و العلمي 
- إنشاء محاكم مشتركة للبث في الخلافات التجارية . 
- استقطاب الاستثمارات .
- بلغت نسبة الصادرات الجزائرية نحو اوربا59% والواردات 57.4%.
*المبادلات التجارية :
1)- الصادرات : 
- معظم صادرات الجزائر عبارة عن محروقات ( بترول و غاز ) تتم عبر الأنابيب و الموانئ بسبب : - ضخامة الإنتاج . 
- ضعف التنمية الاقتصادية . 
- قلة الاستهلاك المحلي 
2- الـــواردات:-
تستورد الجزائر مختلف المنتجات الصناعية والزراعية و الاستهلاكية بسبب :- ضعف التنمية – عدم تحقيق الاكتفاء الذاتي – كثرة الاستهلاك. 
1- بقية العالم:
تتعامل الجزائر مع دول ومناطق كثيرة منها أمريكا الشمالية، أمريكا الجنوبية ،آسيا ن الدول العربية وتقوم تلك العلاقة عل تصدير المواد الأولية بالدرجة الأولى واستيراد المواد المصنعة والأغذية
*مكانة الاقتصاد الجزائري في العالم:
- تنتمي الجزائر إلى مجموعة الدول النامية.
- احد أهم البلدان المصدرة للطاقة 
- تخلص الجزائر من عبء المديونية وتصفية مشاكلها العالقة مع البنك الدولي وصندوق النقد الدولي ونادي باريس ونادي لندن
.
- التحرر الفعلي للاقتصاد من قيود المديونية والضغوط الخارجية
- أصبحت قادرة على ضمان أكثر من ثلاث سنوات من الاستيراد لتغذية المواطن
- تحولت الجزائر اليوم إلى أكبر ورشة عمل في حوض المتوسط وشمال إفريقيا بفضل برنامج الإنعاش الاقتصادي الذي رصد له مبلغ يفوق 145 مليار دولار


( جاء في جريدة المساء)
والأهم من هذا وذاك تخلص الجزائر من عبء المديونية وتصفية مشاكلها العالقة مع البنك الدولي وصندوق النقد الدولي ونادي باريس ونادي لندن وهي الخطوة التي اعتبرها المحللون الاقتصاديون بمثابة التحرر الفعلي للاقتصاد من قيود المديونية والضغوط الخارجية.
وقد ذهبت الجزائر الى أبعد من ذلك فإلى جانب قدرتها على تسديد كامل مديونيتها، فقد أصبحت قادرة على ضمان أكثر من ثلاث سنوات من الاستيراد لتغذية المواطن وتسيير الاقتصاد بناء على استيراد المواد الصناعية والتكنولوجيات الحديثة بالإضافة الى فتح المجال للبنوك الجديدة لخلق جو من المنافسة النوعية والتي دفعت المواطن الى العمل برؤية جديدة وقوية.
وقد تحولت الجزائر اليوم إلى أكبر ورشة عمل في حوض المتوسط وشمال إفريقيا بفضل برنامج الإنعاش الاقتصادي الذي رصد له مبلغ يفوق 145 مليار دولار وهو أهم مشروع اقتصادي منذ مخطط مارشال الامريكي عقب الحرب العالمية الثانية وذلك ما يؤكد أن بلادنا قد دخلت نهائيا في الخدمات الكبرى وبناء سوق قوي يبوئها مكانة مح**** من ناحية السياسة الخارجية والدبلوماسية.
وبفضل جهود الإنعاش الاقتصادي احتلت الجزائر مكانة هامة على الصعيد المغربي أيضا بحيث أصبح اقتصادها يشكل 67 من اقتصاد المنطقة أي بدونها لا حديث عن وجود اقتصادي أو مالي مغاربي وهذه نقطة جد حساسة بأخذها بعين الاعتبار الأوروبيون والأمريكان وحتى العرب بدليل تواجد أكثر من 140 شركة عربية بالسوق الجزائرية



شارك هذه الصفحة وتابعنا على صفحاتنا الرسمية
شارك الموضوع →
تابعنا →
إنشر الموضوع →

0 التعليقات:

إرسال تعليق

السنة الثالثة ثانوي تسيير و اقتصاد